مع حلول شهر رمضان يعاني المدمنون على القهوة من آلام الصداع لعدم احتسائهم القهوة لساعات طويلة، لاسيما في الأيام الأولى من شهر رمضان، إليكم بعض النصائح للتخفيف من أعراض انقطاع الكافيين خلال رمضان
- التعديل التدريجي لنوع القهوة:
إن كان الصائم ممن يشربون القهوة بشكل دائم، أي يشرب 4 أكواب من القهوة يومياً، فبإمكانه استبدال كوب واحد من أكواب القهوة العادية بقهوة خالية من الكافيين، وذلك قبل أسبوعين من بداية رمضان، ثم الانتقال إلى شرب كوبين من القهوة العادية، وكوبين من القهوة الخالية من الكافيين قبل أيام قليلة من بداية رمضان.
إن كان الصائم ممن يشربون القهوة بشكل دائم، أي يشرب 4 أكواب من القهوة يومياً، فبإمكانه استبدال كوب واحد من أكواب القهوة العادية بقهوة خالية من الكافيين، وذلك قبل أسبوعين من بداية رمضان، ثم الانتقال إلى شرب كوبين من القهوة العادية، وكوبين من القهوة الخالية من الكافيين قبل أيام قليلة من بداية رمضان.
- عند الإفطار:
يمكن للصائم شرب كوب من القهوة العادية بعد ساعتين من تناول وجبة الإفطار، مما يتيح للجسم الوقت الكافي لتعديل مستوى غلوكوز الدم مع وجبة إفطار متوازنة. وستساعد القهوة على تنبيه الصائم في حال شعر بالنعاس بعد تناوله الإفطار.
يمكن للصائم شرب كوب من القهوة العادية بعد ساعتين من تناول وجبة الإفطار، مما يتيح للجسم الوقت الكافي لتعديل مستوى غلوكوز الدم مع وجبة إفطار متوازنة. وستساعد القهوة على تنبيه الصائم في حال شعر بالنعاس بعد تناوله الإفطار.
- في وقت متأخر من الليل:
إن كان الصائم من محبي شرب القهوة في وقت متأخر من الليل، فبإمكانه شرب كوب من القهوة الخالية من الكافيين قبل النوم.
إن كان الصائم من محبي شرب القهوة في وقت متأخر من الليل، فبإمكانه شرب كوب من القهوة الخالية من الكافيين قبل النوم.
- عند السحور:
في حال استيقظ الصائم لتناول وجبة السحور، يمكنه التمتّع بكوب من القهوة العادية مع وجبة سحور متوازنة، حيث سيساعده ذلك على البقاء متنبهاً خلال يوم الصيام الطويل.
في حال استيقظ الصائم لتناول وجبة السحور، يمكنه التمتّع بكوب من القهوة العادية مع وجبة سحور متوازنة، حيث سيساعده ذلك على البقاء متنبهاً خلال يوم الصيام الطويل.