الموسيقى تساهم في تنشيط خلايا الجسم: أثبتت الدراسات الحديثة أن الموسيقى تنشّط خلايا الجسم وتنشّط الدورة الدموية في الجسم. وبالتالي تمنح الموسيقى شعوراً بالسعادة/ التجدّد والإنتعاش.
- الذبذبات والإيقاع يساعدان على الإسترخاء: أفادت الابحاث الحديثة أن الذبذبات وإيقاع الموسيقى يحفّزان الجهاز العصبي على الإسترخاء.
- تقوية القدرات الذهنية: تحفّز الموسيقى عمل خلايا الدماغ وبالتالي تساهم في تقوية القدرات الذهنية وتحسين الذاكرة.
- التخلّص من المشاعر السلبية: تساهم الموسيقى في تحرير الإنسان ومواساته من الإكتئاب، التوتر والحزن. لذلك يلجأ العديد إلى الإستماع إلى الموسيقى في حالات الغضب والإكتئاب.
- التأمّل: تساعد الموسيقى الفرد على التأمّل والحصول على مساحة من الحرية الفردية التي يحتاجها من فترة إلى أخرى للإبتعاد عن الضوضاء، الضغوط والمشاكل اليومية.
- الغناء مفيد للصحة: أثبتت الدراسات أن الغناء يطوّل العمر إذ أنّه يحسّن عمل الجهاز التنفسيّ ويعزّز الشعور بالسعادة! لذلك ننصحك بالغناء أثناء الإستماع إلى أغانيك المفضّلة حتى لو كنتِ لا تتمتعين بهذه موهبة!
- تحسين الأداء في العمل: أفادت الأبحاث والدراسات الحديثة أن الإستماع إلى الموسيقى أثناء العمل يحسّن المزاج ويخفف الشعور بالتوتر وبالتالي يساهم في تحسين أداء العمل.