تناول اللحوم هو أساس لم شمل الأهل والأحباء على طاولة واحدة في عيد الأضحى المبارك.
بالرغم من احتواء اللحوم الحمراء على العديد من العناصر الغذائية الهامة، إلا أن الإفراط في تناولها يؤدي إلى أمراض ومشاكل لا حصر لها..
فأولا: نحن نعلم ان اللحوم بالفعل غنية بالبروتينات ولكن تناول البروتين بكمية أكثر من الحد المعقول، يشكل عبئا ثقيلا على الكبد والكليتين وغددهما، وبالتالي فنحذر مرضى الكبد والكلي من الإفراط في تناول اللحوم الحمراء.
ثانيا: إذا كنتي ممن يتبعون نظاما غذائيا خاصا بالريجيم، فيجب أن تعلمي أن هذه اللحوم ( اللحوم الحمراء وخاصة الضأن )، تحتوي على سعرات حرارية مرتفعة جدا، تفوق معدلاتها أي أنواع غذائية آخرى.
ثالثا: تحتوي هذه اللحوم على كميات هائلة من الدهون المشبعة بالكوليسترول، المسبب الرئيسي لأمراض القلب وتصلب الشرايين.
وقد يزيد الأمر سوءا عدم طهو اللحوم بشكل صحي وسليم، يحافظ على عناصرها الغذائية بحالة جيدة، وطازجة، وبالتالي نحقق أعلى استفادة من تناولها ونتجنب الأضرار التي يمكن أن تحدث نتيجة طهي اللحوم بشكل خاطئ مما يفسدها ويضر صحتنا، فاللحوم من أكثر الأطعمة حساسية تجاه حفظها وطهيها.
سيدتي، إليك الطرق السليمة لطهي اللحوم:
ولتجنب تحلل الأحماض الأمينية الموجودة بها بفعل الحرارة الزائدة أو العالية.
( إن مقدار نصف جرام من المواد المسرطنة تزيد في أضرارها على تدخين من 40 – 50 سيجارة يوميا ).
الكبد: يتم فيه تخزين المضادات الحيوية، بقايا السموم والعقاقير التي يحقن بها الحيوان. وكذلك السموم المحيطة بالبيئة، بالرغم من احتوائه على أكبر نسبة من فيتامين ” أ ” والحديد.
لحم الرأس: يحتوي على نسبة عالية جدا من الكوليسترول، الضار جدا على صحة القلب ويزيد من حالات تصلب الشرايين والسمنة وأضرارها.
بالرغم من احتواء اللحوم الحمراء على العديد من العناصر الغذائية الهامة، إلا أن الإفراط في تناولها يؤدي إلى أمراض ومشاكل لا حصر لها..
فأولا: نحن نعلم ان اللحوم بالفعل غنية بالبروتينات ولكن تناول البروتين بكمية أكثر من الحد المعقول، يشكل عبئا ثقيلا على الكبد والكليتين وغددهما، وبالتالي فنحذر مرضى الكبد والكلي من الإفراط في تناول اللحوم الحمراء.
ثانيا: إذا كنتي ممن يتبعون نظاما غذائيا خاصا بالريجيم، فيجب أن تعلمي أن هذه اللحوم ( اللحوم الحمراء وخاصة الضأن )، تحتوي على سعرات حرارية مرتفعة جدا، تفوق معدلاتها أي أنواع غذائية آخرى.
ثالثا: تحتوي هذه اللحوم على كميات هائلة من الدهون المشبعة بالكوليسترول، المسبب الرئيسي لأمراض القلب وتصلب الشرايين.
وقد يزيد الأمر سوءا عدم طهو اللحوم بشكل صحي وسليم، يحافظ على عناصرها الغذائية بحالة جيدة، وطازجة، وبالتالي نحقق أعلى استفادة من تناولها ونتجنب الأضرار التي يمكن أن تحدث نتيجة طهي اللحوم بشكل خاطئ مما يفسدها ويضر صحتنا، فاللحوم من أكثر الأطعمة حساسية تجاه حفظها وطهيها.
سيدتي، إليك الطرق السليمة لطهي اللحوم:
إنضاج اللحوم…
ولتجنب تحلل الأحماض الأمينية الموجودة بها بفعل الحرارة الزائدة أو العالية.
إضافة قطرات من الخل أو الليمون…
عند شي اللحوم…
( إن مقدار نصف جرام من المواد المسرطنة تزيد في أضرارها على تدخين من 40 – 50 سيجارة يوميا ).
تناول قطع معينة من اللحم…
الكبد: يتم فيه تخزين المضادات الحيوية، بقايا السموم والعقاقير التي يحقن بها الحيوان. وكذلك السموم المحيطة بالبيئة، بالرغم من احتوائه على أكبر نسبة من فيتامين ” أ ” والحديد.
لحم الرأس: يحتوي على نسبة عالية جدا من الكوليسترول، الضار جدا على صحة القلب ويزيد من حالات تصلب الشرايين والسمنة وأضرارها.