سارت بي الحياة ...
تعبت لأعرف قاعدة معينة أسير عليها تفتح لي رموز زوجي ....
أريد مفتاحه ...
حتى ارتاح من التعب... والجهاد ...الذي كنت أخوض فيه....
مرة أقول :كوني له أمة يكون لك عبد ....
ومرة أقول : لا ينفع مع الرجل إلا القوة ...
ولكن تحت الضغوط المستمرة أرضخ... وأغير طريقتي ...وأسلوبي ...
الشيء الذي أتعجب منه
أن زوجي لم يكن يعاني في معاملتي ....
يبدو أنه عرف مفتاح شخصيتي ...
وأحاط برموزي ...
فأصبح يتصرف معي بسلاسة ...
كان كثير الانتقاد ....
كثير العتاب .....
ااااااااااااه ..كم هو مؤلم أن تعيشي مع جلاد يجلدك بسياطه
وكلما فترتي ...وهدأتي ...وبدأتي في الاسترخاء ...
أخذ يعاود الجلد ....
حتى تتأججي من جديد ...
وتعطي أكثر ...
وتبذلي ما في وسعك أكثر ..........
ليس هناك راحة ....استمري في المسير
استمري في العطاء ...
استمري في البذل
والويل لك عندما تقولين ................
لا
لا
لا
لا
ما أجمل
لا
ما أحلاها
يا أخواتي
عندما نقذفها في وجوه مصاصي الدماء ...
ما أجملها ....
حين تطلقينها لترفضي الواقع المؤلم ...
وحتى ترتاح شموخ ...
وحتى يرتاح رأسها من اسطوانات النقد ...
ليس لديها إلا حل واحد فقط
وهو..
وهو..
وهو ..
***************
ما هو يا ترى الحل الذي أنقذت شموخ نفسها به من النقد ...
والعتاب..
والجلد ..؟؟؟
هل فكرت شموخ أن هذا الحل ربما يصل بها إلى النهاية ؟؟؟
لا أعتقد
أو ربما ...
هل جربت شموخ أن تستخدم كلمة لا ....
وماذا كان مصيرها ...؟؟؟؟
هل تطلقت ؟؟؟؟
هل نجحت ؟؟؟
تعبت لأعرف قاعدة معينة أسير عليها تفتح لي رموز زوجي ....
أريد مفتاحه ...
حتى ارتاح من التعب... والجهاد ...الذي كنت أخوض فيه....
مرة أقول :كوني له أمة يكون لك عبد ....
ومرة أقول : لا ينفع مع الرجل إلا القوة ...
ولكن تحت الضغوط المستمرة أرضخ... وأغير طريقتي ...وأسلوبي ...
الشيء الذي أتعجب منه
أن زوجي لم يكن يعاني في معاملتي ....
يبدو أنه عرف مفتاح شخصيتي ...
وأحاط برموزي ...
فأصبح يتصرف معي بسلاسة ...
كان كثير الانتقاد ....
كثير العتاب .....
ااااااااااااه ..كم هو مؤلم أن تعيشي مع جلاد يجلدك بسياطه
وكلما فترتي ...وهدأتي ...وبدأتي في الاسترخاء ...
أخذ يعاود الجلد ....
حتى تتأججي من جديد ...
وتعطي أكثر ...
وتبذلي ما في وسعك أكثر ..........
ليس هناك راحة ....استمري في المسير
استمري في العطاء ...
استمري في البذل
والويل لك عندما تقولين ................
لا
لا
لا
لا
ما أجمل
لا
ما أحلاها
يا أخواتي
عندما نقذفها في وجوه مصاصي الدماء ...
ما أجملها ....
حين تطلقينها لترفضي الواقع المؤلم ...
وحتى ترتاح شموخ ...
وحتى يرتاح رأسها من اسطوانات النقد ...
ليس لديها إلا حل واحد فقط
وهو..
وهو..
وهو ..
***************
ما هو يا ترى الحل الذي أنقذت شموخ نفسها به من النقد ...
والعتاب..
والجلد ..؟؟؟
هل فكرت شموخ أن هذا الحل ربما يصل بها إلى النهاية ؟؟؟
لا أعتقد
أو ربما ...
هل جربت شموخ أن تستخدم كلمة لا ....
وماذا كان مصيرها ...؟؟؟؟
هل تطلقت ؟؟؟؟
هل نجحت ؟؟؟